رَدَدْتُ عَلى بَني قَطَنٍ بِسَيْفي | أسِيراً غَيْرَ مَرْجُوّ الإيَابِ |
سَرَرْتُ بِفَكّهِ حَيَّيْ نُمَيْرٍ، | وسؤتُ بني ” ربيعة َ ” و” الضبابِ “ |
و ما أبغي سوى شكري ثواباً | و إنَّ الشكرَ من خير الثوابِ |
فَهَلْ مُثْنٍ عَليّ فَتى نُمَيْرٍ | بحلي عنهُ قدَّ بني ” كلابِ “ |