| أسَاءَ فَزَادَتْهُ الإسَاءَة ُ حُظْوَة ً | حَبِيبٌ عَلى مَا كَانَ مِنهُ، حَبِيبُ |
| يعدُّ عليَّ العاذلونَ ذنوبهُ | وَمِنْ أينَ للوَجْهِ المَلِيحِ ذنوبُ |
| فيا أيها الجافي ونسألهُ الرضا | وَيَا أَيّهَا الجَاني، وَنَحْنُ نتوبُ |
| لَحَى اللَّهُ مَن يَرْعَاكَ في القرب وَحده | وَمَنْ لا يَحُوطُ الغَيبَ حِينَ تَغيبُ |