| لَعَمرُكَ ما ميعادُ عَينِكِ وَالبُكا – بِلَيلاكِ إِلّا أَن تَهُبَّ جَنوبُ |
| يُعاشِرُني في الدارِ مَن لا أَوَدُّهُ – وَفي الرَحلِ مَهجورٌ إِلَيَّ حَبيبُ |
| إِذا هَبَّ عُلوِيُّ الرِياحِ وَجَدتُني – كَأَنّي لِعُلوِيِّ الرِياحِ نَسيبُ |
| لَعَمرُكَ ما ميعادُ عَينِكِ وَالبُكا – بِلَيلاكِ إِلّا أَن تَهُبَّ جَنوبُ |
| يُعاشِرُني في الدارِ مَن لا أَوَدُّهُ – وَفي الرَحلِ مَهجورٌ إِلَيَّ حَبيبُ |
| إِذا هَبَّ عُلوِيُّ الرِياحِ وَجَدتُني – كَأَنّي لِعُلوِيِّ الرِياحِ نَسيبُ |