و ظبيٍ غريرٍ ، في فؤادي كناسهُ ، | إذا اكْتَنَسَ العِينُ الفَلاة َ وَحُورُهَا |
تُقِرّ لَهُ بِيضُ الظّبَاءِ وَأُدْمُهَا | و يحكيهِ ، في بعضِ الأمورِ ، غريرها |
فَمِنْ خَلْقِهِ لَبّاتُهَا وَنُحُورُهَا، | وَمِنْ خُلْقِهِ عِصْيَانُهَا وَنُفُورُهَا |
و ظبيٍ غريرٍ ، في فؤادي كناسهُ ، | إذا اكْتَنَسَ العِينُ الفَلاة َ وَحُورُهَا |
تُقِرّ لَهُ بِيضُ الظّبَاءِ وَأُدْمُهَا | و يحكيهِ ، في بعضِ الأمورِ ، غريرها |
فَمِنْ خَلْقِهِ لَبّاتُهَا وَنُحُورُهَا، | وَمِنْ خُلْقِهِ عِصْيَانُهَا وَنُفُورُهَا |