| أقرُّ لهُ بالذنبِ والذنبُ ذنبهُ | وَيَزْعُمُ أنّي ظَالِمٌ، فَأتُوبُ |
| وَيَقْصِدُني بالهَجْرِ عِلْماً بِأنّهُ | إليَّ على ما كانَ منهُ حبيبُ |
| و منْ كلِّ دمعٍ في جفوني سحابة ٌ | و منْ كلِّ وجدٍ في حشايَ لهيبُ |
| أقرُّ لهُ بالذنبِ والذنبُ ذنبهُ | وَيَزْعُمُ أنّي ظَالِمٌ، فَأتُوبُ |
| وَيَقْصِدُني بالهَجْرِ عِلْماً بِأنّهُ | إليَّ على ما كانَ منهُ حبيبُ |
| و منْ كلِّ دمعٍ في جفوني سحابة ٌ | و منْ كلِّ وجدٍ في حشايَ لهيبُ |