لقيت العفاة بآمالها

لَقِيتَ العُفَاةَ بآمالِها وَزُرْتَ العُداةَ بآجالِهَا
وَأقْبَلَتِ الرّومُ تَمشِي إلَيْـ ـكَ بَينَ اللّيُوثِ وَأشبالِهَا
إذا رَأتِ الأُسْدَ مَسْبِيّةً فأينَ تَفِرُّ بأطْفالِهَا