و ما تعرضَ لي يأسٌ سلوتُ بهِ

و ما تعرضَ لي يأسٌ سلوتُ بهِ إلاّ تَجَدّدَ لي في إثْرِهِ طَمَعُ
و لا تناهبتُ في شكوى محبتهِ إلاّ وَأكثَر مِمّا قُلْتُ مَا أدَعُ