بالكرهِ مني واختياركْ

بالكرهِ مني واختياركْ، أنْ لا أكونَ حليفَ داركْ
يَا تَارِكَي، إنّي لِذِكْـ ـركَ ، ما حييتُ ، لغيرُ تاركْ!
كن كيفَ شئتَ ، فإنني ذاكَ المواسي والمشاركْ